فى الذكرى الـ 70.. 10 معلومات عن مذبحة دير ياسين.. قتلت 360 ضحية
بمجرد ذكر "دير ياسين" يتذكر كل عربي المذبحة البشعة التى ارتكبت بحق الأشقاء الفلسطينيين، حينما استغل الصهاينة دماء النساء والعجائز من كبار السن والأطفال، ومثلوا بجثثهم بعد اغتصابها.
يصادف اليوم الذكرى الـ 70 للمذبحة التى كانت سببًا رئيسيًا لكره العرب للكيان الصهيوني للأبد، والشرارة الأولى لتشكيل الجيش العربي الذى خاض حرب 1948، ومن المفارقات أن أحد زعماء هذه المذبحة "مناحم بيجن" أصبح رئيسًا لوزراء الكيان الصهيوني لاحقًا.
فى إطار ذلك يستعرض "صدى البلد" الإخبارى أبرز 10 معلومات عن مذبحة "دير ياسين":
1- وقعت المذبحة في قرية دير ياسين، غربي القدس في 9 أبريل عام 1948 على يد الجماعتين الصهيونيتين: أرجون وشتيرن.
2- راح ضحية هذه المذبحة أعداد كبيرة من السكان لهذه القرية من الأطفال، وكبار السن والنساء والشباب، بلغ عددهم 360 ضحية.
3- شن عناصر من منظمتي (الأرجون وشتيرن) هجومًا على قرية دير ياسين قرابة الساعة الثالثة فجرًا، وسقط منهم 4 من القتلى و 32 جرحى.
4- كان زعيم منظمة الأرجون "مناحم بيجين" رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد، بينما تزعم شتيرن "إسحق شامير" الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارة.
5- أراقوا الدماء واستعرضوا ببعض الأحياء بالسيارات في شوارع الأحياء اليهودية وسط هتافات اليهود، ثم العودة بالضحايا إلى قرية دير ياسين، وانتهاك جميع المواثيق والأعراف الدولية حيث جرت أبشع أنواع التعذيب.
6- قال وقتها "كريتش جونز" كبير مندوبي الصليب الأحمر: «لقد ذبح 300 شخص بدون مبرر عسكري أو استفزاز من أي نوع، وكانوا رجالًا متقدمين في السن ونساءً وأطفالًا رضع، بل إن شابة أرتني مديتها أي سكينتها ويديها وهما تقطران دمًا كأنها علامة على النصر».
7- اتفق الكثير من الصحفيين الذين تمكّنوا من تغطية مذبحة دير ياسين في عام 1948، أن عدد القتلى وصل إلى 254، بينما تؤكد عدة مراجع فلسطينية أن عدد الضحايا 360.
8- استوطن الصهاينة القرية، وفي عام 1980 أعادوا القرية فوق أنقاض المباني الأصلية، والأكثر استفزازًا أسموا الشوارع بأسماء مقاتلين الإرجون الذين نفذوا المذبحة.
9- عملت بشاعة المذبحة على تأليب الرأي العام العربي وتشكيل الجيش الذي خاض حرب الـ 1948.
10- نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية العام الماضى مجموعة من التفاصيل الجديد، أن المذبحة اشتركت فيها عصابات "ليحي" و"إيتسيل" و"هاغانا"، تم الكشف عنها في إطار تصوير فيلم عن المجزرة للمخرجة الإسرائيلية نيتع شوشاني، التي سعت إلى القيام بتحقيق تاريخي حول المجزرة.
يصادف اليوم الذكرى الـ 70 للمذبحة التى كانت سببًا رئيسيًا لكره العرب للكيان الصهيوني للأبد، والشرارة الأولى لتشكيل الجيش العربي الذى خاض حرب 1948، ومن المفارقات أن أحد زعماء هذه المذبحة "مناحم بيجن" أصبح رئيسًا لوزراء الكيان الصهيوني لاحقًا.
فى إطار ذلك يستعرض "صدى البلد" الإخبارى أبرز 10 معلومات عن مذبحة "دير ياسين":
1- وقعت المذبحة في قرية دير ياسين، غربي القدس في 9 أبريل عام 1948 على يد الجماعتين الصهيونيتين: أرجون وشتيرن.
2- راح ضحية هذه المذبحة أعداد كبيرة من السكان لهذه القرية من الأطفال، وكبار السن والنساء والشباب، بلغ عددهم 360 ضحية.
3- شن عناصر من منظمتي (الأرجون وشتيرن) هجومًا على قرية دير ياسين قرابة الساعة الثالثة فجرًا، وسقط منهم 4 من القتلى و 32 جرحى.
4- كان زعيم منظمة الأرجون "مناحم بيجين" رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد، بينما تزعم شتيرن "إسحق شامير" الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارة.
5- أراقوا الدماء واستعرضوا ببعض الأحياء بالسيارات في شوارع الأحياء اليهودية وسط هتافات اليهود، ثم العودة بالضحايا إلى قرية دير ياسين، وانتهاك جميع المواثيق والأعراف الدولية حيث جرت أبشع أنواع التعذيب.
6- قال وقتها "كريتش جونز" كبير مندوبي الصليب الأحمر: «لقد ذبح 300 شخص بدون مبرر عسكري أو استفزاز من أي نوع، وكانوا رجالًا متقدمين في السن ونساءً وأطفالًا رضع، بل إن شابة أرتني مديتها أي سكينتها ويديها وهما تقطران دمًا كأنها علامة على النصر».
7- اتفق الكثير من الصحفيين الذين تمكّنوا من تغطية مذبحة دير ياسين في عام 1948، أن عدد القتلى وصل إلى 254، بينما تؤكد عدة مراجع فلسطينية أن عدد الضحايا 360.
8- استوطن الصهاينة القرية، وفي عام 1980 أعادوا القرية فوق أنقاض المباني الأصلية، والأكثر استفزازًا أسموا الشوارع بأسماء مقاتلين الإرجون الذين نفذوا المذبحة.
9- عملت بشاعة المذبحة على تأليب الرأي العام العربي وتشكيل الجيش الذي خاض حرب الـ 1948.
10- نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية العام الماضى مجموعة من التفاصيل الجديد، أن المذبحة اشتركت فيها عصابات "ليحي" و"إيتسيل" و"هاغانا"، تم الكشف عنها في إطار تصوير فيلم عن المجزرة للمخرجة الإسرائيلية نيتع شوشاني، التي سعت إلى القيام بتحقيق تاريخي حول المجزرة.
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق