ماذا حدث عندما ارادت ان تتخلص حماتها
ذات يوم ذهبت الى احد العارفين تشكوا له سوء معامله حماتها لها وطلبت منه حلا جذريا للخلاص منها .
استجاب لطلبها فى الحال واحضر لها زجاجه صغيره فيها سم قاتل وقال لها اذا اردت ان تتخلصى من حماتك عليكى بوضع نقطه واحده فى طعامها كل يوم لمده ثلاثون يوما حتى لايشك احدا فى قتلها .
ثم قال لها عليكى ان تحسنوا اليها وتتودى اليها لابعاد اى شبهه عنك اذا ماتت مهما حصل منها من اذى .
فاستجابت له واخذت الزجاجه وبدات تنفيذ الخطه باحكام شديد.
حتى تغيرت معامله حماتها لها تماما واصبحت حماتها تحنوا عليها وتتقرب اليها وتحبها نظير خدماتها باخلاص لها فى هذه الايام .
ثم ماكان من هذه الزوجه الى ان احبت حماتها هى الاخرى حبا شديدا ولكن مالعمل وهى تقترب من النهايه.
ثم ذهبت الى هذا العارف تقول له ماذا افعل لقد اقترب الشهر ان ينتهى وتموت حماتى ولكنى احببتها . اريد حلا اريد الا تموت ولا لم اسامح نفسى ابدا واخذت تلح عليه ام يخرجها من هذا الموقف العصيب .
بعد ان راى صدق مشاعرها وندمها على فعلها قال لها ,,,,
اتعرفين ماهذه الزجاجه انها ليست عيها سما كما ذكرت لكى ولكن
كانت عباره عن فيتامينات ومقويات لتجربى حسن المعامله مع حماتك مهما بدر منه . انها حسن المعامله التى تذيب الخلافات وتقرب القلوب وتصنع المعجزات .واستفادت من الدرس بعد ان تعبت من تانيب الضمير .
ثم ذكر لها حديث النبى صلى الله عليه وسلم ان المؤمن بيدرك بحسن خلقه درجه الصائم القائم.
قد تتغير حياتنا عندما نحسن من اخلاقنا مع المسلمين وغير المسلمين بل يتغير العالم كله .
استجاب لطلبها فى الحال واحضر لها زجاجه صغيره فيها سم قاتل وقال لها اذا اردت ان تتخلصى من حماتك عليكى بوضع نقطه واحده فى طعامها كل يوم لمده ثلاثون يوما حتى لايشك احدا فى قتلها .
ثم قال لها عليكى ان تحسنوا اليها وتتودى اليها لابعاد اى شبهه عنك اذا ماتت مهما حصل منها من اذى .
فاستجابت له واخذت الزجاجه وبدات تنفيذ الخطه باحكام شديد.
حتى تغيرت معامله حماتها لها تماما واصبحت حماتها تحنوا عليها وتتقرب اليها وتحبها نظير خدماتها باخلاص لها فى هذه الايام .
ثم ماكان من هذه الزوجه الى ان احبت حماتها هى الاخرى حبا شديدا ولكن مالعمل وهى تقترب من النهايه.
ثم ذهبت الى هذا العارف تقول له ماذا افعل لقد اقترب الشهر ان ينتهى وتموت حماتى ولكنى احببتها . اريد حلا اريد الا تموت ولا لم اسامح نفسى ابدا واخذت تلح عليه ام يخرجها من هذا الموقف العصيب .
بعد ان راى صدق مشاعرها وندمها على فعلها قال لها ,,,,
اتعرفين ماهذه الزجاجه انها ليست عيها سما كما ذكرت لكى ولكن
كانت عباره عن فيتامينات ومقويات لتجربى حسن المعامله مع حماتك مهما بدر منه . انها حسن المعامله التى تذيب الخلافات وتقرب القلوب وتصنع المعجزات .واستفادت من الدرس بعد ان تعبت من تانيب الضمير .
ثم ذكر لها حديث النبى صلى الله عليه وسلم ان المؤمن بيدرك بحسن خلقه درجه الصائم القائم.
قد تتغير حياتنا عندما نحسن من اخلاقنا مع المسلمين وغير المسلمين بل يتغير العالم كله .
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق